مقالات

شهد العقدان الماضيان ضعفاً واضراراَ بأدارة المياه على الصعيدين المحلي والإقليمي ، بما في ذلك عدم وجود اتفاقيات تقاسم عادلة للمياه مع دول المنبع ، وبناء السدود على نهر دجلة ، وتحويل روافد المياة الى قنوات جافة.أدت هذه الإجراءات والتقاعس معاً الى خفض مستويات المياه في أحواض نهري دجلة والفرات وأدى الى خسارة العراق لجزء كبير من احتياطه الاستراتيجي من المياه في العامين الماضيين فقط . وقد تركت هذه التحولات المزيد من العراقيين عرضة لندرة المياة والمخاطر الصحية لقضايا جودة المياه أكثر من أي وقت مضى.

لقراءة المزيد من البيان المعد من قبل منظمات المجتمع المدني  بالتزامن مع الاسبوع العالمي للمياة من أجل سلامة النهرين (دجلة،الفرات) يرجى الضغط هنا